المواضيع الأخيرة
أنت زائرنا رقم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 483 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو قارئ فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 652 مساهمة في هذا المنتدى في 392 موضوع
|
|
قافلة الحرية ربانها تركي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قافلة الحرية ربانها تركي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لتركيا المجد الاثيل والتاريخ العريق في حمل راية الاسلام، فلقد كانت الخلافة العثمانية، المنارة التي جمعت شتات المسلمين تحت راية الاسلام في ظل خلافة اسلامية، سعت الجهود اليهودية الى اسقاطها، واسقطتها بخيانة عربية، واليوم الرئيس التركي اردوغان يحاول ان يشعل ولو بصيص نور في درب المسلمين، بمبادرة طيبة استشف منا ثلاث رسائل كالتالي: الرسالة الاولى الى العرب يقول لهم فيها: انكم جبناء خونة تجار سوء تبيعون كل شيء، الارض والعرض والكرامة، انكم امة تموت كل يوم، والحر لا يموت الا مرة واحدة، بعتم لاجل الحفاظ على كراسيكم، وكروشكم، فما دامت لصدام الذي باع قبلكم، والذي ادرك شناعة فعله متاخرا فرفع راية الله اكبر عند الغروب حيث لاترى من ظلمة الليل، اما الرسالة الثانية فكانت الى الشعب التركي ليقول له: انك شعب مسلم اقمت الخلافة خمسمئة عام، وجدك محمد الفاتح، وجدك عبد الحميد الثاني الذي ابى ان يبيع ذرة تراب من ارض فلسطين لابناء القردة والخنازير، واحذروا يا ابناء تركيا ان يكون بينكم كمال مصطفى يهودي الدونمة، من حول تركيا المسلمة الى دولة علمانية لا يعرف اغلب ابناءها من الاسلام الا اسمه، اما الرسالة الثالثة فكانت الى الانجاس اليهود ليقول لهم: نحن قادمون ولابد من فجر مهما يطول الظلام، وقضية فلسطين لم ولن تكون فلسطينية، لم ولن تكن عربية وانما هي مسلمة، فقد فتحها الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه باياد لم تعرف لها هوية سوى الاسلام، وحررها الملك الناصر صلاح الدين رحمة الله عليه بدماء لا تعرف سوى هوية الاسلام ، واليوم وهي الثالثة، لن تتحرر فلسطين بدماء فلسطينية او عربية ولكن ستحمل راية التحرير اياد اسلامية من (اليمن احفاد سعد بن معاذ ومن مصر ابطال حطين وعين جالوت وافغانستان احفاد الملك المظفر ومن المغرب وتركيا وباكستان ..... ) ذلك ما استشفيته من مبادرة اردوغان واليهود مدركون لذلك، ولكن هل سيتعاملون مع اردوغان كما تعاملوا مع عبد الحميد الثاني، في اعتقادي انهم سيسعون الى اشد من ذلك بمساندة عربية سخية، والمضحك في الامر نهوض الزعماء من غفلتهم ومبادراتهم بالكلمات الحماسية والتنديد شديد اللهجة لاجل قافلة الحرية، وكانهم لم يسمعوا قبل ذلك عن فلسطين او عن غزة المحاصرة والتي تغير عليها القوات الاسرائيلية في السنة من مرتين الى ثلاث مرات لتذبح وتهدم وتشرد وتعود الى قواعدها سالمة ( خلاف القتل اليومي) دون ان يحرك الزعماء العرب ساكن ولكنهم اليوم يحتمون بتركيا (مع خوف وترقب) ويلقون الخطابات والاستنكارات، والذي يغيظ فتح مصر للمعبر وقد كان مغلقا امام اطفال فلسطين الجائعين ومرضاهم.
لتركيا المجد الاثيل والتاريخ العريق في حمل راية الاسلام، فلقد كانت الخلافة العثمانية، المنارة التي جمعت شتات المسلمين تحت راية الاسلام في ظل خلافة اسلامية، سعت الجهود اليهودية الى اسقاطها، واسقطتها بخيانة عربية، واليوم الرئيس التركي اردوغان يحاول ان يشعل ولو بصيص نور في درب المسلمين، بمبادرة طيبة استشف منا ثلاث رسائل كالتالي: الرسالة الاولى الى العرب يقول لهم فيها: انكم جبناء خونة تجار سوء تبيعون كل شيء، الارض والعرض والكرامة، انكم امة تموت كل يوم، والحر لا يموت الا مرة واحدة، بعتم لاجل الحفاظ على كراسيكم، وكروشكم، فما دامت لصدام الذي باع قبلكم، والذي ادرك شناعة فعله متاخرا فرفع راية الله اكبر عند الغروب حيث لاترى من ظلمة الليل، اما الرسالة الثانية فكانت الى الشعب التركي ليقول له: انك شعب مسلم اقمت الخلافة خمسمئة عام، وجدك محمد الفاتح، وجدك عبد الحميد الثاني الذي ابى ان يبيع ذرة تراب من ارض فلسطين لابناء القردة والخنازير، واحذروا يا ابناء تركيا ان يكون بينكم كمال مصطفى يهودي الدونمة، من حول تركيا المسلمة الى دولة علمانية لا يعرف اغلب ابناءها من الاسلام الا اسمه، اما الرسالة الثالثة فكانت الى الانجاس اليهود ليقول لهم: نحن قادمون ولابد من فجر مهما يطول الظلام، وقضية فلسطين لم ولن تكون فلسطينية، لم ولن تكن عربية وانما هي مسلمة، فقد فتحها الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه باياد لم تعرف لها هوية سوى الاسلام، وحررها الملك الناصر صلاح الدين رحمة الله عليه بدماء لا تعرف سوى هوية الاسلام ، واليوم وهي الثالثة، لن تتحرر فلسطين بدماء فلسطينية او عربية ولكن ستحمل راية التحرير اياد اسلامية من (اليمن احفاد سعد بن معاذ ومن مصر ابطال حطين وعين جالوت وافغانستان احفاد الملك المظفر ومن المغرب وتركيا وباكستان ..... ) ذلك ما استشفيته من مبادرة اردوغان واليهود مدركون لذلك، ولكن هل سيتعاملون مع اردوغان كما تعاملوا مع عبد الحميد الثاني، في اعتقادي انهم سيسعون الى اشد من ذلك بمساندة عربية سخية، والمضحك في الامر نهوض الزعماء من غفلتهم ومبادراتهم بالكلمات الحماسية والتنديد شديد اللهجة لاجل قافلة الحرية، وكانهم لم يسمعوا قبل ذلك عن فلسطين او عن غزة المحاصرة والتي تغير عليها القوات الاسرائيلية في السنة من مرتين الى ثلاث مرات لتذبح وتهدم وتشرد وتعود الى قواعدها سالمة ( خلاف القتل اليومي) دون ان يحرك الزعماء العرب ساكن ولكنهم اليوم يحتمون بتركيا (مع خوف وترقب) ويلقون الخطابات والاستنكارات، والذي يغيظ فتح مصر للمعبر وقد كان مغلقا امام اطفال فلسطين الجائعين ومرضاهم.
بنت الورد- Admin
- عدد الرسائل : 75
نقاط : 193
تاريخ التسجيل : 29/08/2009
بدون تعليق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مطعم الذيب- عدد الرسائل : 64
نقاط : 177
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
14/04/14, 04:17 am من طرف a.k.
» قبيلة الواقدي في عمار
20/11/13, 10:53 pm من طرف ابن السعيده
» ( تعز وعمار) اوجه الشبة بين القبائل والقرى والحصون :
17/11/13, 06:57 am من طرف مسعد الكشادي
» الطموح السياسي لرئيس الغرفة التجارية بمحافظة الضالع
31/10/13, 10:11 pm من طرف بنت الورد
» بشرى الى كل مرضى البرص او البهاق علاج فعال %100
24/09/13, 08:47 pm من طرف mohammed22
» الثورة اليمنية وعبده الجندي
20/09/13, 05:08 pm من طرف عابر سبيل
» اخوان دمت والاصلاح
28/07/13, 06:48 pm من طرف بنت الورد
» برنامج الإتصال المجاني tango وصل للكمبيوتر
27/04/13, 03:00 am من طرف مطعم الذيب
» "سكايب" يتعاون مع الأجهزة الحكومية للتنصت على المكالمات
27/04/13, 02:45 am من طرف زائر